نلاحظ جميعًا جنود وزارة الصحة المصرية بقيادة الدكتورة هالة زايد من خلال العديد من البروتوكولات على الصعيد المحلي والعالمي والتي قد نافشة منذ فترات بسيطة توفير مقدار كبيرة من لقاحات كورونا إلى جانب استيراد العديد من العربات الطبية ضمن تقديم مساعدات المعونة الأمريكية ومحاولة انشاء مستشفيات جديدة وغيرها من المجهودات المهمة ولكن تلك الخدمات لم تمنع الوزارة من التعرض للشائعات التي نشرها بعض المروجين عن فقد الدولة مخزونها من المستلزمات الطبية والتي نوضحها وفقًا للتطورات التالية.
أحدث الشائعات المنهالة على وزارة الصحة
حتى الان لم تنتهي الشائعات التي تنشر بشكل دوري داخل منصات التواصل الاجتماعي ومن بينها فيس بوك حيث يقوم البعض بإصدار ساعات داخل منظومة وزارة الصحة والتي تضم تداول عدة أخبار تتعلق بقصور الدولة في توفير مخزون كافي من الأدوية والاسطوانات الخاصة ب الاكسجين والذي اثار العديد من المشاكل التي جعلت الوزارة تصدر إحدى بياناتها لطمأنة الشعب.
حقيقة عدم توفر مخزون كافي من العلاجات الوقائية ضد كورونا وأسطوانات الأوكسجين
خرجت وزارة الصحة والإسكان لتكذب ما صدر من أخبار شائعة لا تمت للواقع بصلة مؤكده على جهودها الدورية في توفير مختلف المستلزمات الطبية بشكل دوري
- أوضحت الوزارة من جهتها على توفر قدر كافي يستمر لعدة شهور قادمة من الاستخدام ضمن بروتوكولات الوزارة في توفير المنتجات العلاجية بشكل دوري.
- كما قالت أيضًا ان الوزارة لا تقتصر على توافر المخزون لديها بل تتابع بشكل دوري مختلف المستشفيات للتعرف على مدى توفر الموارد الطبية بداخلها ام لا لمحاولة توريد المنتجات الطبية قبل نفاذها بشكل دوري.
- تشتمل المواد الطبية التي توفرها الوزارة كل من اسطوانات وأجهزة التنفس الاصطناعي مع توفير اللقاحات الطبية لفيرس كورونا المتحول والتي تضم بداخلها إحدى المواد التي اثبتت فاعليتها في مواجهة الفيروس وهي مادة فافي برافر.
- أعربت أيضًا على مواجهة الوزارة للمرحلة الرابعة من تطور الفيروس من خلال تقديم عدة علاجات جديدة ضمن قائمة الأجسام المضادة لفيرس وهذا مع الالقاء لمختلف الأدوية التي يثبت فاعليتها في العلاج.