“حيلة جهنمية محدش يعرفها غيري”.. طرق عبقرية لفتح الباب بدون مفاتيح متخطرش على بال العفريت!!

أحيانًا يغفل الناس عن حمل مفتاح منازلهم بسبب التعب العقلي والجسدي، مما يؤدي إلى النسيان العرضي لبعض الأمور من ضمنها المفتاح، وقد يدرك الشخص ذلك بعد فوات الأوان ويمكن أن يترتب على هذه الحالة كلفة باهظة من الجهد والمال نتيجةً لطلب فنيين لإعادة فتح الباب، وفي بعض الحالات الشاذة، قد تصل الأمور لحد تلف الباب نفسه وفي سياقات متطرفة، يجبر الشخص على اتخاذ إجراءات غير عادية كاستخدام نافذة الجار، وتعد هذه الحالات في حد ذاتها مصدر تعاسة.

اول حيلة ذكية هي كارت المفتاح

لا شك أن التدبير المبكر والاهتمام بالاستعدادات للتحوط من العقبات قبل وقوعها يعد من الأمور العقلانية. فيما يخص مسألة نسيان الأقفال، توجد وسائل ذكية يمكن اللجوء إليها للتخلص من عناء ضياعها فمثلاً، من الممكن الاحتفاظ بمعلومات القفل في كرت خاص يعطى عادةً مع الأقفال الحديثة، وحفظ هذا الكرت في مكان يمكن الوصول إليه بيسر كالمحفظة وإذا ما ضاع القفل، يمكن استعمال الكرت للقيام بطلب إنشاء نسخة بديلة من القفل عند الضرورة. يوفر هذا التدبير الوقائي طرقاً للاقتصاد في الوقت والطاقة مستقبلاً.

فتح الباب باستخدام قطعة معدن

  • قد يجد الشخص نفسه فجأة أمام ظروف غير متوقعة ويواجه تحديات صعبة، وهو ما يدفع البعض للتفكير في حلول ذكية وغير تقليدية لتخطي هذه الصعاب.
  • و هذه الطرق قد تكون كالسيف ذو الحدين، حيث يمكن استخدامها بطريقة إيجابية أو سلبية. من المهم الإشارة إلى أن بعض هذه الحيل يمكن أن تستغل بشكل ضار.
  • مثلاً، في مجال النجارة، ابتكر العمال الماهرون أدوات مثل قطعة معدنية مثنية، سكين، مفك براغي، أو قطعة معدن قوية لفتح الأبواب، حيث تصمم نهاية هذه الأداة بشكل يشبه الخطاف لتحقيق هذه الغاية.
  • لكن يجب التأكيد على ضرورة استخدام هذه الطرق وفق القوانين والأنظمة المحلية، وأن الاستعمال غير القانوني لها يمكن أن يؤدي إلى المساءلة وفرض عقوبات قانونية.