قوم افصل النت بسرعه… 9 مخاطر لتشغيل راوتر النت طول الليل.. احذر إن كنت منهم.. خطر على صحتك وصحة عيالك

تعتبر أجهزة الراوتر من أكثر الأشياء التي يتم استخدامها منزليا في العالم أجمع ، وتظهر تلك الأهمية في دور الإنترنت الواضح في حياتنا اليومية خلال الفترة الاخيرة من القرن الحالي، حيث يتم استخدام الإنترنت في الكثير من الأعمال وإدارتها وغيرها الكثير والكثير، ولكن هناك مخاطر عديدة لتشغيل الراوتر طوال اللليل، تعرف عليها الآن.

مخاطر تشغيل الراوتر طوال الليل

  1. إدمان الإنترنت: يسبب تشغيل الواي فاي طوال الليل، خاصةً للأطفال، شعورًا بالرغبة الدائمة في استخدام الإنترنت، مما قد يؤدي إلى إدمانه، ويُسبب ذلك مشاكل نفسية واجتماعية.
  2. اضطرابات النوم: كما يسبب التعرض للضوء الأزرق المنبعث من شاشات الهواتف والأجهزة الإلكترونية أثناء الليل، اضطرابات في النوم، وصعوبة في النوم، ونقص في عدد ساعات النوم، مما يؤثر سلبًا على الصحة الجسدية والنفسية.
  3. الصداع: قد يُسبب التعرض الطويل للضوء الأزرق من الشاشات، الصداع النصفي وألم في الرأس.
  4. اختراق الشبكة: يُصبح جهاز الراوتر أكثر عرضة للاختراق من قبل قراصنة الإنترنت، خاصةً إذا كان الواي فاي غير مُؤمّن بكلمة مرور قوية.
  5. سرقة البيانات: قد يتمكن قراصنة الإنترنت من الوصول إلى البيانات الشخصية والمعلومات الحساسة الموجودة على أجهزتك المتصلة بشبكة الواي فاي.
  6. ارتفاع فاتورة الكهرباء: استهلاك الراوتر للكهرباء طوال الليل، يُسبب ارتفاعًا في فاتورة الكهرباء.
  7. تلف الراوتر: قد يتعرض الراوتر للتلف بسبب ارتفاع درجة حرارته، خاصةً في فصل الصيف، إذا تم تشغيله طوال الليل.
  8. خطر الحريق: قد يُسبب ارتفاع درجة حرارة الراوتر خطر نشوب حريق في المنزل.

قوم افصل النت بسرعه… 9 مخاطر لتشغيل راوتر النت طول الليل.. احذر إن كنت منهم.. خطر على صحتك وصحة عيالك

نصائح هامة

  • أغلق الراوتر طوال الليل: تأكد من إيقاف تشغيل الراوتر طوال الليل، خاصةً إذا لم يتم استخدامه.
  • استخدم شبكة Wi-Fi ضيف: قم بإنشاء شبكة Wi-Fi ضيف للضيوف، منفصلة عن شبكتك الرئيسية، لضمان أمانها.
  • استخدم كلمة مرور قوية: استخدم كلمة مرور قوية وفريدة من نوعها لشبكة Wi-Fi الخاصة بك.
  • حدد وقت استخدام الإنترنت للأطفال: حدد وقتًا محددًا لاستخدام الإنترنت للأطفال، وراقب استخدامهم له.
  • شجع الأطفال على الأنشطة الأخرى: شجع الأطفال على ممارسة الأنشطة الأخرى، مثل: القراءة، والرياضة، والتفاعل الاجتماعي.