«ويكأنها فاكهة نازلة من الجنة».. 6 فوائد لم تخطر على بال إنسان للموز وما هو إسم الموز في القرآن الكريم !!

يعد الموز من الثمار الرئيسية التي يقبل عليها البشر في مختلف أنحاء العالم، ورغم تعدد أصنافه، إلا أنه يحظى بشعبية واسعة بين الناس مفضلا على الفواكه الأخرى، وذلك يرجع إلى طعمه الشهي الذي يصعب على الكثيرين مقاومته، وفضلا عن ذلك، توفر ثمرة الموز فوائد صحية كبيرة وتحتوي على كميات وفيرة من العناصر الغذائية التي تجعل منه خيارا مفضلا ضمن الأنظمة الغذائية المثالية للرياضيين حول العالم، يعتبر الكثيرون أن الموز يحتل مكانة رفيعة بين الفاكهة، ويرونه من نعيم الجنة، حيث ورد ذكره في القرآن الكريم بطريقة غير مباشرة وباسم مغاير، لذا من المهم التعرف على السياق الذي جاء فيه ذكر هذه الثمرة.

ذكر اسم الموز في القرآن الكريم

اكتشف البشر الكثير من المزايا الكامنة في الموز، خصوصا بعد تناول القرآن الكريم ذكر هذه الفاكهة حيث وصفت بـ”الطلح” في سورة الواقعة عندما تحدثت الآيات عن نعيم وجوائز الذين ينتمون إلى أصحاب اليمين أو أهل الجنة، ممن أعده الله لهم من نعم وجوائز، فقد قال الله عز وجل: “أصحاب اليمين ما أصحاب اليمين في سدر مخضود وطلح منضود وظل ممدود وماء مسكوب وفاكهة كثيرة لا مقطوعة ولا ممنوعة”.

«ويكأنها فاكهة نازلة من الجنة».. 6 فوائد لم تخطر على بال إنسان للموز وما هو إسم الموز في القرآن الكريم !!

فوائد الموز لصحة الانسان

يعد تناول الموز من الوجبات الغذائية المفيدة جدا للحالة الصحية لجسم الإنسان، حيث يسهم بشكل فعال في تحسين صحة القلب، يمنح الموز الحماية للقلب ضد مختلف الأمراض التي قد تشكل خطرا على عمل القلب أو الشرايين المسؤولة عن نقل الدم إليه، ولا يقتصر الأمر على ذلك، بل يحتوي الموز أيضا على عناصر غذائية مهمة مثل البوتاسيوم ومجموعة من الفيتامينات، فضلا عن دوره في تنظيم نبضات القلب.